قلم محمد غنايم

بالطبع الله يسمع ويرى..

●بمناسبة التوترات التي تحدث اليوم في العالم لن تسمح الخوارزمية الإلهية ( السنن والقوانين الإلهية ) بمرور المظالم والخذلانات والمفاسد المرور السهل دون محاسبة وترتيبات النهاية غير المرضية. 

{ حَتَّى إِذَا أَخَذَتِ الأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا ..

■ماذا سيحدث؟

أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلا أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالأَمْسِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ }.

لكل شيء إشارات وملامح ثم عاقبة تمهيدية أو مؤقتة ومرحلية وختامية لتنهي الأمر.

#ثنائيةغنايم_جودةالوعي_حمايةالمعرفةوالمواقف

© 2022 Developed by HeavenWeb