أ.د محمد غنايم

- الأهم في دولة سورية الجديدة بقادتها الجدد هو استقرار سورية كوطن آمن للجميع دون السماح لأي مجال تتم فيه الخروج عن إرادة الدولة وقوانينها المعمول بها.

- الأهم أيضاً في سورية الجديدة استقرار الوطن بأي صيغة كانت لعمل المؤسسات من مؤسسة القصر حتى أبسط شيء. ولا داعي لإثارة أي أمر من شأنه يثير القلاقل لأن التنطّع كثير والاستفزاز أكثر.

- المهم والأهم في سورية الجديدة قد تمّ. وهو إزالة حكم الطغيان الذي لا مثيل له قاتل شعبه في عدد أخير هو مليون ومئتا ألف وتهجير عشرة ملايين ومذكرات اعتقال لثمانية ملايين مواطناً...إلخ.

- المهم هو إنهاء حكم الإجرام والتعدي بعد خمس وخمسين سنة وبقية الأمور هي تفاصيل.

وبالمحبة والعدالة والقانون والعفو سوف تمر تيستقر هذه التفاصيل.

- نريد أن نحفظ سورية كما نريد أن نحفظ كل دولة عربية من كل خطأ وخطيئة وقلاقل وفتنة.