قلم محمد غنايم
صيدنايا وأسطورة الشرع
■إن لم تكن هناك حسنة للرئيس أحمد الشرع وصحابة دربه غير تحرير سجن صيدنايا فتلك حسنة بمدادٍ مابين السموات والأرض من بدء الخليقة لنهايتها. فضلاً عن عظائم تاريخية مفصلية في التاريخ البشري قد سجّلوها.
[عذاب صيدنايا عذاب لا يوجد في جهنم ولم يشرّعه الله في ناره على أصحاب النار]!!.
■ولكن تبّاً للمستخفّين والناكرين والصامتين والمضلّلين والمتفذلكين والعائشين سواء بشرف عقيدةأم لا. لا يهمهم. وأنا هنا لا أقصد الفلول والذيول و"المستزرقين" والمرتزقين والذين سقطوا بمواقفهم منذ البداية. وإنما أقصد الجلد المريض المحلي والعربي الذي حكم على نفسه التبديل{وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُم}!!.
#الأزمات_قيامة_صغرى_لفرز_الناس
© 2022 Developed by HeavenWeb