قلم محمد غنايم
بماء الذهب
⛔️عِظة بماء الذهب:
كل من يقرأ ويستقرئ أو يحلّل{بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُّنِيرٍ} الحالة العربية السورية الجديدة التي لها ما بعدها. فليخرج مبكّراً من أي باب من أبواب التاريخ. مع أن عفو الشام أوسع من الحجز على عجلات الطائرة المغادرة مطار كابول!.
⛔️والأمر ذاته موجّه إلى ((البعض)) الماكثين في أوروبا الذين عما يبدو قد خرجوا من التاريخ بأرقى مكاناً من العجلات عندما أحرجهم فتح الشام بمبرر العودة وترك المتاع. وهربوا إلى الأمام بإثارة الفتنة والتضليل والتخويف ضده والتحذير من المستقبل..!.
لعلّه اليورو لعلها الحرية الآسرة لعله مرميات المستخدَم لعلها مجانية ما قُبيل نهاية الصلاحية لعلها النستولوجيا الفاسدة في المضغة التي نقش بشار فيها كل آثامه!. لعله الاسترخاء والوحدة ومنطقة الراحة..إلخ.
مع أحقية البقاء لكن مع دعم لسورية أو صمت مقيت لا مانع منه.
وعلى ((البعض العزيز)) الآخر محاولة إقناع هؤلاء بأهمية أن يكون الإنسان عزيزاً لا ينسى تاريخه التليد وشرف ملكه الذي كان مسروقاً ابتلاءً لا للسارق بل للمسروق ليرى الله ماذا هو صانع؟!.
#الأزمات_قيامة_صغرى_لفرز_الناس
© 2022 Developed by HeavenWeb